ننطلق من الأصالة ونستمر بالابتكار نحو تنمية مستدامة
ننطلق من الأصالة ونستمر بالابتكار نحو تنمية مستدامة
الدرعية عبر التاريخ
1446
تأسيس الدرعية
هجرة الأمير مانع المريدي إلى أرض زراعية على ضفاف وادي حنيفة وتأسيسه لأمارة الدرعية
1727
تأسيس الدولة السعودية الأولى
تأسيس الإمام محمد بن سعود الدولة السعودية الأولى وجعل الدرعية عاصمة لها
1805
توحيد معظم شبه الجزيرة العربية
ولأول مرة منذ أكثر من ألف عام تم توحيد شبه الجزيرة العربية
1902
رحلة توحيد المملكة
بدأ الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود رحلة توحيد المملكة حيث بدأ باستعادة الرياض وانطلق منها إلى المناطق الشمالية والشرقية والجنوبية والغربية.
1932
نشأة المملكة العربية السعودية
إعلان الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود توحيد الدولة تحت مسمى المملكة العربية السعودية وتم التصديق عليها دوليًا من قبل الأمم المتحدة
1973
بداية ترميم الدرعية
بداية الحفاظ على تراث الدرعية التاريخية بتوجيه من وكالة الآثار والمتاحف في وزارة المعارف
1998
مشروع تطوير الدرعية التاريخية
أعلن رسميًا برنامج تطوير الدرعية التاريخية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود
2010
إدراج حي الطريف التاريخي كموقع تراث عالمي في منظمة اليونسكو
بعد نجاح الترميم في حي الطريف تم إدراجه في قائمة التراث العالمي لليونسكو
2017
هيئة تطوير بوابة الدرعية
بموجب المرسوم الملكي الصادر رقم (أ/295) تم إنشاء هيئة تطوير بوابة الدرعية لتتولى المحافظة على الدرعية وتطويرها وتنظيمها.
2022
شركة الدرعية
تأسست شركة الدرعية للحفاظ على تاريخ وتراث الدرعية العريق مع تطويرها لتصبح عاصمة ثقافية جديدة نابضة بالحياة وملهمة للأجيال.
إنجازاتنا مستقبل الدرعية
تنطلق رحلتنا التطويرية من التاريخ والتراث، لنصنع تجربة ثقافية ترفيهية معيشية متكاملة، تحتفي بأصالة المكان وتاريخه.
50 مليون
زيارة متوقعة بحلول 2030
+ 70 مليار ريال
للمساهمة في إجمالي الناتج المحلي
178 ألف
فرصة عمل في المستقبل
+ 100 ألف
العدد المتوقع للمقيمينتطوير الأماكن التي تشكل الإنسانية
المكاتب
مساحات عمل عصرية لأجيال طموحة والمزيد من الإنجاز
الاستدامة
لتكون الدرعية وجهة استثنائية بمعايير عالمية، نسعى لتحقيق الاستدامة في كافة الجوانب
التجديد
نقلة جديدة في الدرعية نحتفي فيها بالثقافة والحضارة، في مكان مصمم للإنسان مستوحى من الطبيعة المحيطة.
الريادة
هنا تجتمع روح الأصالة النجدية مع الابتكار والريادة لتكوّن مدينة عصرية وأصيلة في ذات الوقت.